الأحد، 28 أكتوبر 2012

حكاية الأمير في ميلادة الـ30



لقد مر شهر وشهرا على هذا اليوم
فقبل 33 عام من هذااليوم
ولد الملاك الوسيم
ليحلق في سماء الثروة والشهره
في الواقع إنتظرت من وقت طويل هذا اليوم
إلي توقعت راح يكون زاهر بالمعجبين له
لكن وصل الثلاثين
ولا أحد عرف قيمته
مع إن شهرته في البلدان الآخرى أكبر بكبير من
إلي نعرفهم
كل إلي أبي منك
إنك تحبه
وتكون من الفانز و معجبينه
بعد ما تم الثلاثين من عمرة
مستحيل يكون على الهامش عندنا
لازم نعرفه زي ما نعرف غيرة
فسأدفن ماضي نسيانه في جثمان
الذكريات وحبه العاتي
WU ZUN
WU CHUN


الأمير الذي لا يقهر
ففي عام 1979 م
ولد الأمير ووشن
وكان الملك قد سعد به كثيراُ
والملكة أحبته كثيراً
فهو شاب وسيم هادئ خجول و بارع أيضا
عاش على بساط الحرير و ملعقة الذهب
فلم يعرف طعم الجوع
لكن السعادة لم تكمل
فقد فقد الملكة في عمر مبكر
ليحتوي خاتما بين كتفيه
ويبصم على جسدة ثلاثة بصمات
حزنه عليها أدى إلى إنعكاس شخصيته
فمن شخص هادئ لا يحب إختلاف مكانه
اصبح شخص يحب الترحال والتعلم
سافر وسافر وتعلم ودرس ليصل إلى جمهورة ومعجبيه الذين سرعان
ما تمنوا معرفته
فشخص بوسامته و ثرائه وطيبه لن يكرهه أحد بل سيعجب به
دخل عالم الفن ليلتقي بالأصدقاء الأوفيا والمعحبين المحبوبين
وأبحر نفسه في داخلها
ليشغل نفسه عن الحزن

 
إمتلك نظرة رجولية للحياة فمن أهمياته
فلن تجده كثر الدموع
فلم يرى إعلامياً لدموعه إلا مرتان
طيلة تواجده
 
الكثير من معجباته تسألن هل فتى وسيم ثري مشهورة لن يجد شريكة حياته إلى الآن
وفي إعلان له لإحدى الشركات
خرجة إشاعة وجود طفلين له و زوجته
لكن إتضح في النهاية أنها دعاية

كان من أكثر إشاعاته شهره
أن يكون ثنائي مع الممثله اللطيفه إيلا
فقد كانت فتاة صبيانيه و لطيفة وجريئة
بينما يعكسها بالصفات
لكن سرعان ما قرنت بالممثلة إينجلا لإشتراكها
العمل مع الأمير ..

من العجب أن الأمير أعجب بحياة البسطاء
لكن عملة الشاق و أحلامه لم تمنه من النوم
في مكان العمل بطريقة طفولية

لايترك للرحة مجال فما أن يأخذ إستراحه
حتى ينصب على محمولة وينظر إلى أعماله
بل إنه ينهمك بهى

أكثر ما يفضله الأكل
فقد تجده سعيدا يتحدث بأريحيه
حينما يتواجد على طاولة الطعام
ولكنه ذا ذوق ولا يحب أن يأكل كل ما يقدم له
إستطاع إثبات نفسه بدرامته الثانيه
التي كان يمثل الرجل الأول فيها
بعدما شرح للدور
ليصعد إلى النجوميه

بينما يميل في عام 2006 إلى
أخذ الرجل الأول لا البطولة
لكنه أظهر مهارته الفائقة بالتمثيل
رغم شغب إيلا إلا أنه تجارى معها
وإستطاع الإنسجام

وصل في عام 2007
ليأخذ دوران
أحدهما كضيف شرف للدرما

والأخر بدور البطولة
الذي مثل حياته المترفه بها
ليجد المعجبون حيرة في من سيختار كحبيبه
إيلا أم إنجيلا
 
ولكن من العجيب
أنه بعد أنصعد ومثل
تابع في فلمه نفس المستوى
ولكن من دولة إخرى
وهي دولة الأم
ليعرف على حقيقة مهارته


من الواضح أنه أعجب بأخذ أدورا تصف حياته
فمن أن وضح حياته المترفه مال إلى إظهار قوته
فتلها بشخصية تظهر مهارته
ليتوقف هنا
وضعنا شوقاً لأدواره القادم

من اعماله التي قام بها بعد هذا العام
اربع اعمال تجعله نجما ساطع في نجوم السينما
التي ادت الى دخوله الدرامات اليابانيه

مما يثير إعجابي
إهتمامه الكبير بمعجبيه
فهو يقوم بزيارة مواعهم
وقد تلاحظون ذلك
وأيضاً يقوم بالرد أحياناً
مما رفع نسبة إعجاب الأجانب له


لديه الكثير من المؤهلات لتواصله مع النجوم
فلا تجد نجم أو نجمة تتواجد بجانبه حتى
زاد نسبة الإشاعات
عن أسباب علاقتهم
وهل هو من يرغب بمواصلتهم أم هم

من الاخبار الجديده ..
- خرج من فرقته ولا يزال على علاقه جيده معهم انها كان خروجه بسبب ولعه بالتمثيل وشوقة لعوده للعيش مع اهله
- لا يزال اعزب رغم الكثير الكثير من اشاعات الزواج له ..
- انشئ اكثر من نادي رياض وتنقل اسمه بين الصين وتيوان وبروناي ..
- يعطي اهتمام كبير بالمعجبات المسلمات حيث يحيهن دون انحناء ودام ما يقدرهن ربما لانه عاش طفولته في دولة مسلمه
- تطورت مهاره التمثيل لديه بشكل ملحوض في السنتين الاخيرات ..
- رعى الكثير من الاشياء المشهورة كرعايته للالومبيات في احدى القنوات وايضا غطى اعلانات ديور وشانيل


تم كتابه الموضوع في اقلاع وانيدرا وطوكيوا في 10-10 عام 2009
لكن تم التعديل عليه هذا اليوم ليناسب الوضع الحالي
ولا يوضع بالارشيف

 

هناك تعليق واحد: