الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

روايتي يعتقد انه يعلم ما اشعر به

الرواية مشاركه في الفعاليه المطروحه في قسم الرويات والسوالف الطويله
قسم العيادة النفسيه

الروايه مقتبسه من مشكلة العضو
زوجية || زوجتي رائعـة .. لكنني تعيـس !
السبب الي خلاني اختارها ..
انها اكثر مشكله لامستني ..
وتوقعت اني ببدع في كتابتها اتمنى انها تكون عند حسن ظنكم بي ..

ملحوظه : لا تجعل الروايه تلهيك عن هذه الايام الثمينه ..

جلس بجانب وقد خط الشيب شاربه وكما هو الحال مع يديه التي ترهلت رفع ملعقة وضع فيها
بعض الحساء وقدمه الي مع ابتسامته المشرقة ..
لم اطل النظر حتى فتحت في فقد تداركني العمر حتى اصبت بكسر في يدي واصبح هو يدي ..
ضحك بصوتي المبحوح : الى متى بتناظريني كذا
انا : الى أن ادفن تحت التراب ..
هو : ويييييه لهدرجه انا حلو يابنت الناس انا شيبت خلاص ..
انا : لا والله توك وش زينك بس انت متعودت على شكلك ولا انا ودي احطك بصندوق
واوزيك عن حريم الجيران ..
داهمنا ابننا الصغير الذي عاد للتوو من رحلته الى الخارج بعد انتهائة من الدراسه : مقدر مقدر
على الرومنسيه بذوب انا ..
دخلت ابنة ابنتي الكبرى : جدي خف علينا انت وجدتي تأكلها بالملعقه انا لو اقول لخطيبي راح
يموت ضحك ..
انا : يازينك انتي وخطيبك ..
اذن المؤذن ليرتفع صوت الآذان ويهم زوجي وابني للصلاة بينما كانت حفيدتي تداعب اطلاف
اصابعها وتنظر الى خاتمها ثم تنظر الي ..
انا : وش عندك قولي في خاطرك شيء ..
هي : يب جدتي ودي اعرف كيف خليتي جدي خاتم بيدك وكيف صرتي تحبينه كذا .. انا ودي
خطيبي يحبني واخاف ما يحبني اساسا قلقانه ..
انا : حبيبتي انتي لا ان شاء الله يحبك ويموت فيك انتي من حفيدته علشان ما يحبك
رفعت هاتفها الجوال مشيره بإتصال منه ..
انا : قولي له يصلي وش يتصل وقت الصلاة ..
لم تسمع اجابتي فقد ركضت الى الغرفه الاخرى للجابه عليه ..
سرحت بحالي التي لم ولن اعتقد انها ستكون هكذا .. ابتسمت بحمد وانا اتذكر الماضي المؤلم ..


فعندما بلغت عمر الزهور الـ22 عاما تقدم لي احدهم اخبرتني والدتي والدموع تجري من عينيها ..
بنتيتي لقد تقدم لكي شاب يريد الزواج منكي ..
كانت الصاعقه قوية علي فالحلم اصبح قريب لي وها انا في سنتي الآخيرة من الجامعه لكن لم يتقدم الي
احد بعد وقلبي يخفق هل هو بسبب قصور مني ام ان الاعين لا تراني .. لم يطل بي التفكير فالاستخاره
خير دليل استخرت وقررت الزواج الذي كان سريعا فلم احضى بفكرة عن زوجي الا شيء واحد المجامله ..
نعم فأنا من الوهلة الاولى شعرت انه شخص لا يبدي ما بداخله لي رغم كثرة حديثه ..
اجده يسب ويشتم الجميع لكنه لم يقل يوما انه رائ فيني ..
كان يوم الزفاف قد اقترب و كل يوم آخشى ان اذهب عنهم ..
اعددت ما اعتقد انه يجب في زفافي وايضا لم انسى ما احب تزوجت وكانني اميرة زفة الى الملك القادم ..
وذهبنا يومنا الاول الى الفندق ..
شاهدت توتوره ومحاولة ابتعاده عني شعرت "آه هذا هو التوتر الذي يقال عنه اول يوم .. " اخبرني ان
السفر مبكر واننا نحتاج الى النوم ..
كان الامر متعبا جدا لي رغم اني وجده غرق بالنوم بسرعه .. لم اشعر بالامان ذلك الحين لكني شعرت بألم
يعتصرني وكأني اقول ما هذا اليوم الذي يقولون عنه فلم نصنع أي ذكريات .. ابتسمت ببرائة ربما هو
متعبت من التجهيز لليوم ..
استمريت في مراقبته و انا اتذكر فقد عشت مراهقتي استعداد لهذا اليوم لم اعجب بأحد قط بل كنت اقول الحب
هو حب الزوج فغيره تعيس .. ولا ازال اقر بذلك
استمريت انظر لملامحه التي بالكاد تظهر بسبب ظلم المكان حاولت ان امد يدي الى انفه فهناك شعور بداخلي
يجبرني على لمسه لكني تفاجات انه انقلب ليعطني ظهره ..
ربما هو لم يعرف ولن يعرف الشعور الذي جاء الي تلك اللحظة .. لانني لا اعرف ما معناها لكن الدموعه لم
تقف رغم اني شعرت انه ادرك خطاه لكن لماذا لم يرد العوده .. كنت ابكي في داخلي لا اعرف ماذا افعل ..
استيقضت على اذان الظهر ووجده نائم بعمق انسحبت وبدات الاستعداد فاليوم الاول لم اصنع الذكريات ولم اسمع
كلمة جميلة ..
بما اننا لن نقابل والدينا فقررت ان ارتدي فستان قصير جزايا و بعض الاكتسوارات .. فعلت ما تفعله أي فتاة حديثة
الزواج من مراقبه جسدها و تكرار مسك الباب لالاف المرات والامتناع عنه .. سمعت صوت الماء في الحمام
فخرجت الى الغرفة الرئسيه ..
خرج من الحمام بلا مباله وهو يكشف نصف جسده ووجهه مغطاء بفوطة صغيره جعلني ارتبك واقف لشاهد النافذه ..
وقفت اتاملها وهي ترتجف بسببي وددت ان اداعبها لكني تذكرت اني لا احبها حقاً فليس
لي الحلق في مداعبتها دخلت غرف التبديل وافكاري تروح وتأتي .. ما هذا الشعور الذي انتابني هذه اللحظة هل
هو الحب الذي يقال عنه ام ماذا؟ لكني منذ اليوم الاول لم اشعر بشيء سوى الرغبه بالهروب .. فأنا لا استطيع
ان احبها كما تحبني هي .. ارتديت ملابسي وجلست ابحث عن عطري فلفت نظري ذلك الكيس الاحمر فتحته فإذا
به صندوق ابيض .. اثار فضولي وفتحت بسرعه علما اني ادركت انه منها .. ابتسمت حينما رأيت مصحفا بداخله ملتفا بشريط احمر عليه بطاقة فتحتها فإذا هي كتبت "دعنا نبداء حياتنا مع الله" اعجبني فأنا لست بذلك الالتزام
لذلك لم ادرك اني لم اضع أي مصحفاً في منزلنا .. خرجت وانا بأحلا طله فرغم معرفتي بحبها لي الا اني احب ان اكون وسيما على الدوام ابتسمت لها وهي لا تزال امام النافذه وقررت ان اداعب شعرها بيدي حيث حركته يمينا
ويسارا ..


التفت اليه غاضبه فهو لم يعلم كم استغرق وقت تصليح شعري من نومي لكني وجتهه يبتسم لي فشعرت
بالاحراج والذي من دوره جلني انظر للاسفل ..
ابتسم : صباحك نور ..
انا : صباحك حب ..
التفت مبتعدا عني : ما ودك ناكل لنا شيء قبل ما تمشي الطيارة ..
انا : طيب انا جاهزة ..
نظر الي : زين خلينا نمشي ..
خرجنا وهاتفتني والدتي مخبرتاً انها ستودعني عند باب المطار فهذه اول رحلة لي وحدي .. سارت خطاي معه
الى ان دخلنا المطار فإذا بأمي واخي ينتظراني سارعت الى احظانها فأنا احبها حقاً لا ليس فقط حب بل هي توأمي
الثاني .. شعرت بهدوء وانا في احظانها لكني اختلست النظر اليه وهو يحادث اخي ارغب ان يتلعثم او ان يشعر
بالتشتيت لكنه كاني لم اكن هنا ..
امي : اخبارك يا بنتي هاه عساكي مرتاحه
انا : الحمد لله فوق ما تخيلت ..
امي .. بتلميح : عسا ما تعبتي امس ..
انا : لا نمت بدري ..
امي : آهاه اذا احتجتي شيء دقي علي ..
انا : طيب ..
شاهدها وهي تضم امها شعرت بنوبه من الحزن العميق فلم اقم بضمها كثيراً ايام الخطبه ولم ابادلها المشاعر
بشكل كبير علي ان اكون اكثر حزم مع نفسي .. صعدنا سوية الى الطائرة كانت هادية على غير عادتها فهي
دوما تتصرف كما لو انها طفلتي وهكذا اعاملها لكني وجدت بداخلها امرائة متزنه قوية .. جلست بجانب النافذة وجلست بجانبها على الدرجه السياحية كنت قلقا انها سوف تشعر بالضيق ورغبه للصعود الى الدرجه الاولى ل
كني لم اجدها مباليه ..
في الواقع رغبت ان ارى غضبها يا ترى كيف سيكون ..
اعلن الطائر عن الطيران وشعرت بخوفها .. هل هي تخاف من الطائره ام انها للمره تركب الطائرة للمرة الاولى
.. بشكل لا ارادي فتحت يدي لها مشيرا بموافقتي على ان تمسكها .. استعجبت اني لم ارى أي تردد منها فقد
امسكتها بقوة لم فعلت ذلك هل هي معتاده على مسك ايد اخوتها ام ماذا ؟؟


كنت بذلك الوقت اشعر بالخوف كما اعتدت حين طلوع الطائره رغبت حقاً ان اغلق النافذه لكن خشيت ان ينتقدني
فهو يحب النقد من حولة حاولت ان هدء نفسي ولكني ما ان شاهدت يدهه تمدت الي حتى شعرت برغبه
بإمساكها والشعور بالامان ..
نام منذ البداية فهوو يشعر برغبه بالنوم بينما انا واصلت دون نوم الى ان وصلنا وجهتنا حيث كان المكان
يعجب بالمطر شعور جميل ومكان رطب ابتسمت فهي دولة لم اطأها من قبل ..
سرت خلفه بهدوو فأنا اعرف انه سريع الغضب من أي تقصير كنت اتبعه رغم اني اعتدت ان اقف في
الخارج مع اخواتي منتظرة اخوتي يحملون الحقائب ..
كان جسدي يطلب النوم فالرحلة كانت حقا طويله ايضا لم احظى بنوم كافي لكني الالم الحقيقي هو اني لم
آرى منه أي استفسار لحالي لم ابالي كثيراً لاني وبكل اختصار اريد ان استمتع بحياتي ..
وصلنا للفندق وجلست اشاهدها وهي تجلس بتعب يبدوا انها لم تحضى بنوم كافي كلا يبدو ان عيناها لم تذق طعم
النوم انشغلت عنها بتخلص بعض الاوراق لكني شعرت ببعض القلق فهي لا تزال شخص اقدره ..
ما ان اغلقت الباب حتى توجهت اليها وامسكت جبينها بهدوو وقلت بصوت خافت

- عساك ما تعبتي ؟؟
- لا الحمد لله ..
-
اشوى شكلك ما نمتي في الطياره ..
- يب كان الفلم حلو وعجبني ..
-
المهم تبين تبدلين ننزل ناكل لنا شيء ولا نجلس هنا ؟؟
- اممممم الي تشوفه ..
-
مو الي اشوفه الي تشوفينه انتي ..
- خلاص خلنا ننزل ما يحتاج نبدل صح ..
استغربت فاخواتي وكثير من اصدقائي يقولون ان اكثر ما يزعج في رحلة العمر هي كثرة تدبيل العروس لملابسها
لكنها لم تشاء ان تبدل شيء .. لم اكترث كثيرا وسرت معها الى الاسفل للاستطلاع وكنا هادين الى حد كبير فقد كانت تلتقط الصور وتاره تطلب مني ان اقوم بتصويرها كما لو انها ستوثق فلما وثائقي ..
كان يوما طويلاً فمزاجها لم يكون جيد لكنها كانت تحاول ان تخفيه بينما قررت ان اتجاهل ذلك لعدم تصريحها به ..


استيقضت بعد نوم اربع ساعات فقط فقد كانت ليلة حافلة كما هو حالة فهو لم يشاء النوم بسرعه ولم استطع ان
اسبقه في النوم .. توجهت الى الحمام وقمت بالاغتسال ولم انسى صلاتي آه فيكاد الوقت ان يخرج حاولت
استيقاضه فأبا ولكني كررت الامر فهي ليست بأي شيء ..
سمعت صوتها يهمس لي هيا استيقض ستتاخر عن صلاة الفجر .. لقد عشت حياتي وانا اصلي الفجر
بعد الاشراق آآآآآخ لا استطيع ان اخبرها فهي ستراني شخص دنيء لكني لا احب ان اعود للنوم بعدما استيقض ..
يبدوا انها لم تترك لي خيار سوى الاستيقاض ..


كان وجهه عبوسا وكم ضحكت في داخلي على شعره المفوش وعيونه المنتفخه سار خطاه وانا اشعر برغبه
بإحتضانه فهو كطفل صغير .. اسرعت في تجهيز نفسي حيث ارتديت بنطال طويل و قميص ابيض مزدوج
بعبارات شوق وغرام مطبوعه و قمت برفع شعري بهدو ووضع القليل من المساحيق فأنا لا اعلم الى اين سنذهب ..
خرج ليجدني جاهزة وقال بنبرة مستعجبه
-
خلصتي ؟؟
- ايوه خلصت بس انت تجهز بسرعه
-
اها طيب باقي وقت لسى الساعه سته والمطعم يفتح ست ونص ..
- لكن ... خلاص مو مشكله
-
وش فيك ؟؟
- لا لا ولا شيء كنت افكر اننا نطلع نطل على المكان وناخذ فكره ..
-
لا لاحقه ولا همك التصوير ..
- التصوير مجرد ذكرى .. قمت : خلاص بجهز لك كوفي من هنا ..
-
يكون احسن ..
شعرت بإنكسار فكيف يقول هذا بعد ليلة حافلة لم اسمع منها كلمة لطيفة سوى عزيزتي التي يقولها مرات
قليلة حاولت التكرار ان الاشخاص بالافلام والروايات ليسو موجودين في العالم الخارجي انما يحتاجون الى
صنع سوف اكثر تكرار الكلمات التي ارغب بسماعها منه ..
خرجنا بعدما لباس وتناول كوب قهوة وقرر الانطلاق شاهد حقيبتي والتي لم تعجبه فأنتقدها وكانت المره
الاولى التي ينتقصني بشيء صمت بعدما شعرت انها اقبح ما شريت لكني بحاجه لها فهي تكفي لجميع
اغراضي ..
سرنا خطواتنا بصمت وددت ان اشعرها انني زوج لطيف فمست يدها وأبتسمت حينما شعرت بتلك الرعشته
منها هل حقاً ما تقوله الحكايات ..

نزلنا وانتابنا شعور بالجوع لمجرد دخولنا للمطعم وجلسنا نقرر ما نطلب و قمت بأخذ نظرة لمن حولي كان
الكثير من هن لا يرتدن ما يتسرهن شعرت بقلق هل ستغضب هل ستخبرني ان نرحل فهي تحبني بقوة وستغار
بقوة لكن حينما نظرت الى وجهها فلم اشاهد أي ملامح تدل على الغيره ..


كنت اريد ان اقوم بخلع عيناه لكني لم استطيع فإستراجتي في الحياة ان لا ابدي مشاعري في
هذه الاماكن حتى لا يطيل تفكيره

اخبرني :
وش تحبين تاكلني ..
اخبرته وانا اقف : باخذ الي احب من البوفيه ..
وقف :
يكون احسن بس لا تخلين شنطتك ..
انا : اكيد ..
تجول كل واحد منا على حده اخذت نظرة خاطفه الى المتزوجون ممن حولنا فكرت جميعهم يسيرون مع بعضهم الا نحن اووه هذا شخص ملتزم يبدوا اني الوحيده التي اسير بالارجاء وحدي ..
اخذت بعض الاصناف ووضعتها على الطاولة حاولت ان يكون افطاري متكامل مع كوب من عصير النعناع و الليمون فجسدي متعب لا اريد ان ارهقه بالتعب انتظرته حتى قدم ..
وهو ينظر على صحني :
بس هذا اكلك ..
انا : يب يكفي وان ما شبعت اخذت ثاني ..
جلس :
زين اني كثرت كولي معي ..
بدانا بتناول الطعام كان يتحدث كثيرا عن رغبته بالنزول الى الشاطئ وهل هو مناسب لي .. في الحقيقه لم يكن اليوم مناسب للشاطئ بل لمكان اكثر هدووء لكني لم ارغب بالنقاش معه وربما يكون الهدووء عدونا
كان هكذا رحلتنا لم يقدر تفكيري وانا اعتذر له تاره يغضب بدون سبب ويخبرني انه سيتركني في الغرفه ويذهب
للاسفل لنصف ساعه فتتحول الى ساعه ونصف اقوم بأخبار نفسي انه يقدرني ويريد ليلة رومنسيه فياخذني
الوقت في اعداد هذا وذاك .. كان آخر الايام يخبرني انه اصيب بالملل واحيانا يقوم بأرسالي او الحديث مع اناس \غيرنا تعرفت في الرحله على امراه كبيرة اخبرتني ان وجهه يبدوا تعيسا
كيف هي علمت وهي لم تنظر الا لعيناي بينما هو ينظر الى جسدي كله ولم يحن لي .. ربما هو من الاشخاص
الذين يحبون مشاعرهم هذا ما كان يوقفوني هنا ..


عدنا الى الرياض اصررت عليه اني سأذهب الى اهله ثم ابقى عند اهلي حتى يتسنى له العوده
الى اهله والجلوس معهم ..
وهذا ما حدث ذهبنا الى اهله واستقبلتني امه الطيبه وابيه الحنون واخواته خير استقبال حتى زوجات
اخوته كانوا هناك ..
كان الحديث مسليا لكنه لم يكن بالجوار كأنه يحاول ابعادي عنه لكن حب امه يريحني فلو كان
يشعر بالفرار مني لم كانت بهذا الطيب ..
انتقلت عند اهلي وتركني حتى الفجر لم يعلم انني كنت ارغب بالعوده الى شقتنا فربما هو لم
يشتاق لي لكني اشتقت اليه كثيرا ..
استغربت حينما اخبرني انه قضى هذه الليله مع اصدقاه كيف يفعل ذلك وانا انتظره بشوق ..
كان اليوم التالي اصعب الايام علي رغم ان اهل زوجي قد قاموا بتنظيف المنزل وارسال وجبه
الافطار والغداء الا انني كنت مرهقه من امتعه السفر وتفريغها من الحقائب .. شاهدني اعمل
فأخبرني انه سيذهب الى شقه اصحابه لكنني ادعيت الخوف وطلبت منه الجلوس امام التلفاز
فأخبرني انه سيطلب من والدته ارسال الخادمه لتساعدني في الكي .. لم يأخذ مشاعري في
ذلك الوقت كيف تخبرها وهي قامت بإعداد الفطور والغداء ستراني فتاة لا تعرف شيء ..
خرج منذ دخول الخادمه ولم ابالي بخروجه فكل تلك الايام كانت طويله هاتفت امه واخبرتها
انني انتهيت من الخادمه واخبرتني ان ابقيها فأبيت واخبرتها بما حدث ثم تجهزت واسلتقيت
على السرير لياخذني النوم ..

كانت هذه اليومان فمن اجمل ايامي فهي مشغولة عني لدرجه استطيع نسيان بعض ملامحها ..
لكن كانت حاده في نظرها حينما اخبرتها اني اود الذهاب الى اصدقائي هل هي من النوع الذي
يجن بذكر الاصدقاء ..
عدت انا على يقين انها لم تأكل شيء فأحظرت شطيرة لحم احبها من مطعمي المفضل و
توابعه حينما دخلت كان المنزل هادئ وجتها في غرفتنا نائمه شعرت بالغضب لما لم تتظرني
لكن في نفس الوقت ارتحت فأنا لن امثل عليها ..
قمت بتدبيل ملابسي ووضعت الاكل في الثلاجه ثم قمت بالنوم وكانت اجمل يوم نمت به ..


استيقضت لاجده جانبي آآآآآآخ كم وددت ان اضربه ذلك الحين لكني كبت غضبي وذهبت الى
المطبخ لاعداد الافطار الذي كنت اهتم به بإعداد ما احب فليس هو الوحيد الذي يجبرني على
اكل ما يحب .. فكلمته الدائمه انا احب هذا فكليه ..
خرج ليجدني وضعت افطارا ايطالي بأسلوب جميل حتى انني ارتديت ملابس تبدوا ايطاليه جلس
على السفره وابدى اعجابه بشكل اكاد ان اخبركم انه لم يعجبه ..
ثم اخبرني انه لا يحب التكلف في الافطار فهو يحب ان اضع جميع انواع المعلبات ناهيك
عن الفول والبازلاء وطبق من البيض حقاً هو لم يكلف علي فقط جعل من المطبخ حفلة كبيرة ..
جاريته فيما تلها من ايام دون كلل فالمهم عندي هو راحته ..
بدت ساعات دوامه والتي كنت اقوم لاعداد افطاره وتعطير ثوبيه ووضع حاجياته فيه وكي ثوبه
للمره الاف ..
اصبح الجو بيننا غائم وروتيني كما لو انني اسمع بما يحدث للمتزوجين بعد عام كأنه اعتاد
على وجهه .. كان لا يقصر في حقي من الناحية الماديه كما هو الحال من ناحيه الخروج والعوده ..
حتى جاء يوم يخبرني انه سوف يرحل لمهمة عمل رغم اني اعلم ان عمله ليس به تلك
الرحلات لكني لم اشاء ان اخالفه فهو منذ اسبوع وهو مختلف كما لو اننا اخوه


ذهبت الى منزل امي فأخبرني وجهها ان هناك ما يجري من خلفي تأملت في البقيه لكن لا اعلم ما حدث ..

كنت في تلك الفترة اقرر الانفصال عنها لكن كيف اطلب منها وهي تقووم بجميع اموري
ومهما ابديت من نقد تتقبله حتى انني احيانا اقوم بأخذ بعض قطع السكر وارميها في المجلس
واقم بكنسه واخبرها انها لم تقم بمهام المنزل على اكمل وجه ..


اخبرت امي فكانت طوق النجاه الذي اعتقدته اخبرتني انني مصاب بسحر ينفرني منها آآآآآآآآه هناك
سبب يجعلني اتركها فهي ثمينه لكن ليست حبيبه .. اقلق على مشاعرها لكني اسعد بجرحها .. احيانا
اجرحها دون ان اعلم لكن كثيرا اجرحها وانا اعلم انها لم تقصر والدتي اخبرتني ان ننفصل جزئيا ..
ففكرت ان اعيدها الى منزل اهلها لاسبوع ..
كنت ادرك انها ستصدم ولكني منذ ان انطلقت من منزل اهلها حتى اخذت هاتفي واغلقته ..
كان اسبوع طويلا فرائحتها لا تزال تعبق في المنزل ولكني لا اجدها لم اجد من يستقبلني بعد عودتي
من العمل ولم اجد من يفهم مزاجي في ثيابي التي حتى انا لم افهمها لكني حتى وان فقدت هذا اشعر
بالحريه اشعر انه لا ينقصني شيء ..

قامت امي بسحبي من هنا وهنا لم تترك شيخا ولا قارئ الا وقد ذهبت بي له حتى انها تعاونت مع
امي زوجتي في اخذ بعض فناجيل القهوة و آثار الناس حتى اصدقائي لم يسلموو من ذلك ..
قررت ان احدث زوجتي وارى ما بداخلها


كلمني بعد اسبوعين من الانتظار كنت اهاتفه كل يوم لكن هاتفه مغلق كلمني وانا كنت لدى اقاربي
ذهبت الى الخارج واخبرني انه يردني بموضوع مهم متى ما وجت الفرصه حادثته ..
اخبرته من شوقي له وقلقي عليه منذ ان اخبرتني امي انه يعاني بعض الامراض النفسيه التي تجعله
لا يستطيع التعايش معي انه مناسب ليطلق قبله جعلتني اشعر بالاغماء ..
اخبرني بكل ثقه : عزيزتي ابي اقولك شيء بس انتي تحبني ..
اخبرته بعزم : اموت فيك ..
اخبرني : طيب قد حسيتي اني احبك ..
انا بإستغراب : يب دايم ..
اخبرني : لكني امثل عليك انا من يوم الملكه عجزت احبك حسيت انك زي اختي ..
انا .. ويداي ترتجفان : وش زي اختك انا اعرف عيونك حابتني ..
اخبرني : لا ما حبيتك ما قدرت ولله حاولت بس عجزت اقدر صدقيني انك غاليه وامي تحبك وابوي واخواتي لكن ما قدرت كلمت امي وامك وكلهم قالوا انفصلوا يمكن عين ..
انا : لحظة خلني استوعب .. كانت واقعه قويه حاولت ان اجمع اشتاتي : لكن انا ما ابي الانفصال ..
اخبرني : يعني انتي مستعده تعشين مع شخص ما يحبك ..
انا : ايه ولا انفصل ..
اخبرني : طيب انا ما ابي اعيش مع وحده ما اقدر اقدرها والله يرزقك بالي يقدرك انا كل يوم احس بظلام وضيعه ودي احد يقتلني ..
انا : طيب ليش ما قلت لي في الملكه ليش الحين عقب ما اخذت الي اخذت ..
اخبرني : طيب وش اسوي عندك حل انا مستعد اسويه ..
انا : بجي لك بكره للشقه ..
اخبرني : هيه انتي وش تقولين ..
انا : انت تغلني يعني مو تحبني بس تغلني ..
اخبرني : وانا وش مخلني اعيش معك الا اني اغليك ..
انا : طيب خلاص كلمني بكره .. وسكرت الخط ..
كانت واقعه مؤلمه لدرجه اني بقيت ابكي وقت طويل .. اخذت دموع ما اخذت وقررت ان اخبره اننا سننفصل فحقيقة اني ساكون مطلقه مؤلمه لكنها خير من حياة مع شخص لا يحبني ..

في الصباح اليوم الثاني استيقضت و انا اشعر بالم في جسدي ودواخ يعتلني فكيف وانا لم انم الا القليل .. اخبرتني امي ان نذهب الى المشفى فهي تريد اجراء بعض الفحوصات لي حتى لا انهار عليهم ..
كانت امي تعلم انه سينطق بالطلاق اليوم لذا قررت ان تتاكد من رحمي قبل ذلك ..
وفعلا كانت الصاعقه فأنا احمل بجنني في بطني عمره شهر ..
هاتفت امي والدته واخبرتها انني حامل ويجب ان يتراجع عن رايه اخبرت امي اني
لا اريد العوده له حتى يوم ولادتي ..

كان خبر حملها امر مستبعدا فأنا وهي كنت شديدين الحرص على عدم وجود اطفال حتى اتمام عامين
لكن يبدون انها مشيئة الله .. كم سعدت بخبر امي عن انها لا تريد العوده الآن .. ربما بعد عام
استطيع ان احبها .. رفعت هاتفي وكتبت لها ..
(( ربما هذا الطفل يكون خيراً لنا .. مبروك يا عزيزتي )) نعم فحينما تكون بعيده استطيع ان امطر
عليها الكثير من الكلمات .. انتظرت ردها لكنها لم تجب ..
هاتفتني والدتها واخبرتني انها ترغب بأن اقوم بدور الاب .. آآآآه ما اجملها من كلمه .. لذلك علي
ان اذهب بها الى المشفى واعيدها .. اخبرتها ان هذه الفترة هي لا تردني .. لكنها اجابت انه امر
يجب ان اقوم به ..

كان اليوم الموعود فقد ذهبت للمشفى لحجز معود متابعه لها وايضاً سرت الى منزلها للمره الاولى
وضعت بعض من عطر اهدته لي و ارتديت ساعه اعجبت بها ولبست الثوب الذي تحبه .. قمت
بتنظيف سيارتي والاهتمام بوجود الروائح الخفيفه فهي في حالة صعبه ..
اتصلت لها بعد مرور شهر من اخر مهاتفه فأجابت

- نعم ..
-
اطلعي انا عند الباب
- طيب هذاني طالعه ..خرجت وانا انظر لعبائتها التي تخفي حتى اعينها رغم انني اعلم انها من الاشخاص الذين
يخرجون اعينهم لكن يبدوا انه لا تخفي نفسها عني ..

انا بعدما انطلقنا : اخبارك ؟
هي : الحمد لله ..انا : انا اخباري تمام ومرتاح الحمد لله ..
هي : زين ..
انا : يوووه شكل الوحام قوي عليك مشتهيه شيء تبين شيء ..
هي : الحمد لله كل الي اشتهيه جايبينه لي اهلي ما يبخلون علي بشيء ..شعرت بكرهها لي كيف لا تكرهني حاولت كبت غضبي وسرنا الى المشفى بهدوء ..
حينما كانت في غرفة العياده هاتفت والدتها واخبرتها اني سأحظر معي ما تحتاجه فأخبرتني
بأنها تحب بعض حليب الشوكلاة و ايضا التفاح ضحكت فيبدوا ان الطفل سيجعل والدته جميله ..
خرجت وذهبنا الى السياره ..

انا : وش قالت الطبيبه ..
هي : الجنين بخير وعطتني بعض الادويه ..
انا : آها طيب سولفي ولا كان خلتني ادخل ..
هي : ما احد ردك ..
انا : طيب انا جوعان خلنا نمر مطعم ..
هي : لا ما اشتهي تعبانه وصلني البيت ..
للمره الاولى التي ترفض شيء بقوة .. يبدو انني حقاً اخطات في حقها ..
اوصلتها الى المنزل بعد ذلك هاتفت اختي واخبرتها اني ارغب بهديه لزوجتي فلم اكرمها منذ حملها .. اخبرتني ان احظر باقة ورد وهي تكفي وايضاَ احظر ما تشتهيه ..
وهكذا جرى الحال اصبحت ابحث عما تحب وما ترغب من هنا وهناك اصبحت هي ما افكر به كل وقتي
حتى انني اعود من العمل الى المنزل واقوم بتجهيزه لعودتها رغم انها لا تزال في شهرها الثالث .. اصبح
السرير كبير علي والمنزل هادي اصبحت اتوق للرؤويتها و اصبحت اشعر بذلك المسمى بالحب ..
ذهبت الى منزل اهلها مقررا ان اعيدها معي الى المنزل وقمت بكل ما اتحب فقد عرفت ذوقها من
الذكريات والكلمات التي تخبرني اياها على الدوام .. ذهبت وانا اود ان تعود معي فقد جهزت غرفة
لصغيرنا القادم و كملت ما كنت تلح علي اكماله حتى اني قمت بتنظيف المنزل ..
كانت صاعقة لي حينما علمت انها لا تريد ان تراني فسألت والدها واخوتها ان يخلوا الطريق لغرفتها ..
سرت لها بلهفه وطرقت الباب ثلاث طرقات ثم دخلت فوجتها تخرج بعض ملابس الاطفال وتضعها على
في الدلاب ..
انا : السلام عليكم .. واغلقت الباب بالمفتح ..
هي : هاه ..
قربت اليها وضممتها الي شاهدت الاستسلام منها وشعرت ببطنها الذي يحد بني وبينها .. تنحنحت ونظرت اليها ..
انا : كيفك ؟؟
هي : هاه ..
انا : هههههه بتصير كلمتك ..
هي : مين دخلك هنا ..
انا : مو انا زوجك عادي ادخل ..
ابتعت عنها فأنا لا اوريد ان اخبرها بالكم الهائل من الحب الذي في داخلي ونظرت الى غرفتها التي كانت هادئه يوجد بها بعض الاثاث والتحف لم اجد صورة لها معلقه او دبدوب ابيض تحتظنه او قلب احمر .. وجدت الانثويه لكني لم اجد الدلال عرفت من خلالها انها فتاة مسؤلة عن حياتها ..
مست يدها واجلستها بجانبي على السرير ..
انا : حبيبتي ..
لم تجبني فعيونها امتلات بالدموع .. قمت بتكرارها حتى انهارت باكيه ثم قالت
- صباح الخير توك تقولها بعد ما طعنتي وذبحتني ..
- كنت والله كنت الحين خلاص ما اقدر افارقك ..
- وش عقبه عقب ما كرهتك ..
- انتي ما كرهتني انا عارف ..
- ليش انت بس الي تكره كل الناس تعرف تكره ..
- طيب انا برجع حبك لي بخليك تموتين فيني ..
- انا ما ابي احبك خلاص ..
- طيب ليش تبين ترجعين لي ليش ما قلتي لي انك تبين تنفصلين ليش تعلقني ..
- زي ما علقتني وكمان انا برجع مع الي في بطني لاني ما اقدر اخليه ..
- ما تقدرين تخلينه وتقدرين تخلين ابوه ..
وقفت ومسحت دموعها : انا قلت لك ما ابي ارجع معك الا بعد النفاس غيره ما عندي ..
- طيب حنا لازم نصير جنب بعض قبل ما يولد البيبي ..
طرقات تقطع الوقت الكلام بأمر من امها تخبرها انها ستذهب معي ..
وهكذا عادت الي ولكن لم تكن قاسيه كقسوتي فهي تلبي اموري وكذلك لم تطل الافصاح عن مشاعرها حتى تخبرني انها كانت تأنبني حتى اتدارك مشاعري لها ..

نعم فحبها لي لم يجعلني ادرك مشاعري وانانيتي جعلتني ارغب بفعل شيء معاكس للنعمة التي لدي ..
اصبحت احب العوده للمنزل واشتم رائحتها و اجدها ممدده عند التلفاز لابادره الاحتضان فأحضى بوجبه جيده ونوم هنئ ..


انتهت


الأحد، 28 أكتوبر 2012

I Do I Do // راح اسوي لووووه ..




아이두 아이두 / I Do, I Do
نوع الدراما: كوميدي، رومانس
المخرج: كانغ داي سون
الكاتب: جو جونغ هوا
شبكة: MBC
الحلقات: لم تحدد بعد
تنطلق من 30 مايو 2012
وقت العرض : أيام الأربعاء والخميس


الحياة نكبه و عقبه لازم نتجاوزها هذا شيء عرفناه من كنا بزران
بطلتنا Hwang Ji An هالمره ما طلعت للعالم القديم او عاشت سندريلا زمانها
هي انسانه رائعه بكل معاني الروعه جمال تفاني في العمل وذكيه
لكن تفقد حس العاطفه والمسؤوليه الاسريه ولهذا تتمشكل مع ابوها
بينما بطلنا الجميل Park Tae Kang انسان عايئ تحت ظل ابوه المحب للمال
والي كان يعامله كشخص ثمين ويقيده رغم مشاكلهم مع بعض
والي لجأه مره من المرات لمحاولة اخراجه من سجل العائلة
يلتقي البطلان كأبنى سيئين ويصبحون فجأه والدين





بطلتنا الذكيه الانيقه الي ما فيه مثلها في البلد <<حسيت اني في راويه امراتيه
عاشة 30 من عمرها في نجاح وازدهار لكن الحياة زي ما قلنا
ملينه بالنكبتا الي ممكن تكون بعدين لحظات السعادة ..
تجد نفسها فجأه حامل لطفل لم تكن تحلم به << تعرفون السالفه من البداية


انسان من راسه لرجلينه كله تقليد .. ما همه الا نفسه ساحب على ابوه
وعلى الدنيا كلها ابوه يصمم احذيه مقلده ويساعده بعد ما رفض دخول الجامعه..
لكن في النهاية دخل الشركه الاحذيه بعد ما فاز بجائزة
لكن رغم هذا كله فهو شخص مبدع حنون لكن ما اكتشف هالشيء


زي ما في اي دراما لازم هالمربع موجوود لكن هالمره
هالانسان غير كان يكره الزواج ويسوي هالشيء علشان امه
التقى مع البطله كصديق مواعدة


الشخص الي ينافس البطله ذكيه وجميلة وبنفس الوقت
قدرت تغير حياة Hwang Ji An وتقلبها عليها
هل راح تحب الموظف الجديد ولا فقط راح تكون منافسه
هالشيء الي نجهله من دورها ..

-

احتوى المسلسل على 13 بوستر جمعت في صورة واحده ..
خلف كواليس تصوير البوستر
من جد مميت من الضحك




Trailer
1 - 2

-






عقد مؤتمر انطلاقة المسلسل وكان كل من الممثلين يقوم بتمثيل دورة
ناهيا عن الانسجام الذي بدر منهم اثناء اللقاء مما جعل الكثير يشعر
بالراحه والرغبه في مشاهدة المسلسل ..
الفيديوا ..


كود:
http://www.youtube.com/watch?v=xRT7L2C_6iA&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=fcj3cV6dUjU&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=6qV6OD5AUV0&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=u_NSmrk6Zhk&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=NavBX9XE7Pc&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=C-HmY51zg_w&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=rIqHHq8uDUI&feature=player_embedded





























المسلسل شد الكثير وزي ما نعرف ان القناة عرضت مسلسل قوي
جدا لدرجه وانا اشوفه فكره ان المسلسل الي بعده لازم يكون قوي
القناة من النوع الذكي والي ما تنزل من مستواها
ومسلسلاتها بالذات في هالوقت تعرض اقوى القصص
بينما حارني رغم ولعي وحماسي لكن سبقة مسلسلين من اقوى المسلسلات
وهالشيء ترك على عاتق الفريق امر صعب وقوي
نأمل منهم انهم يكونون اقوى من المسلسلين السابقات ..
بينما كان من الاعلان والحماس منصب على صابة البطولة Kim Sun Ah
حيث ان الدور لاول مره تأخذه بصراحه الدور راكبها لكن كل ما تكلمت
يصيبني شوي من الدوار لاني احس انه يحتاج كمية من الكوميديه ..
بينما بادر الممثل Lee Jang Woo بأنقاص وزنه حتى انه خسر
7 كيلوا والي وضح من خلال وجهه الي كان شبه مستدير ..
مع العلم ان القصه وساعده في ايضاح نقص الوزن عنده ..
اكثر ما شد المشاهدين شخصيه جانغ وو الي وعدنا في وقت سابق
انه راح ينوع في الشخصيات وهنا جمع الشخصيه اشياء
كثيرة لم يجربها في تمثيله من قبل ..



وزي ما وعدناكم راح يمسك فريق Drama Wonder Land الترجمه
بينما راح يكون تحميل الراو من فريق قلبي آسيوي
رغم انه فيه كذا فريق آخر عرض علي اني اسوي لهم التقرير
لكن السابقون اولى بالمعروف وفريق Drama Wonder Land عارفين قدراته وسرعته
من بعد مسلسلهم روفتوب برنسس




الموضوع من ترجمتي وبحثي الخاص
التصميم من ابداعات حبيبتي اوتوكيه
و إممممممم مهنا مصدر خاص الا الاخ قوقل
الموضوع حصري على اقلاع ومنتدى قلبي إمراتي .. اتمنى جد هالمره ما اشوفى يتمشى
لانه طلع بعد انجازر قوي ما راح تتوقعون المعانات الي صارت لي علشانه



انتهينا ..
لا ترى جد جد انتهينا
اولا اشكر البنات خلف الكواليس الي ما انتهوو كل ما دخلت
لقيت مجموعة رسايل لا تنتهي بعرض المساعدة او الشكر والتشجيع
والي خلتني امسح رسالة مصممة الموضوع ونسيت من هي
غير انفصال النت << لا احد يسأل من وين نزلت الموضوع من خدمة البيبي
بس الله يعطيها الف عافيه اوتوكيه وخيتي جعلها في الجنه قولوا امين
فرجت لي فرج مو طبيعي لو اني ضغطها في اختباراتها واحتمال امها تشوتني
بس الله يعافيها فرجت لي في الموضوع ونسقته وصممته وانقذتني ..
ولا انسى الشباب تبيد و orphen الي ساهموا بزيادة عزمي واستعجالي